Top اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets
Top اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets
Blog Article
انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.
استخدم بطاقات تحمل حروف الأبجدية وأصواتها واطلب من التلميذ تطابق الحرف مع الصوت المناسب.
يؤثر اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط في انتباه الطفل المستمر وتركيزه ومثابرته على تنفيذ المهام (القدرة على إنجاز المهمة).قد يكون الأطفال المصابون بالمرض أيضًا مفرطي الحركة ومندفعين.قد يواجه أطفال ما دون سن المدرسة المصابين باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط مشكلات في التواصل، ويبدون كما لو كانوا يعانون من مشاكل في التفاعل الاجتماعي.
تمرينات المقارنة بين الأشياء المختلفة مثل (قلم رصاص وقلم حبر).
التعرض للعوامل البيئية: وقد تم ربط التعرض لمستويات عالية من الرصاص بزيادة خطر اضطرابات التعلم.
قياس التقدُّم المُتَحَقِّق منذ وضع الخطة التعليمية الفردية.
إذا كنت تعتقد أنت أو مدرس الطفل أن ابنك يعاني من اضطراب التعلم، ففكر في عرضه على طبيب نفسي أو اختصاصي الصحة النفسية والعصبية لتقييم حالته، كما تقدم أيضاً العديد من المدارس اختبارات لتحديد اضطرابات التعلم.
يتمّ تشخيص صعوبات النطق والكلام من قِبل أخصائي أمراض النطق واللّغة، ويعتمد الأخصائي على دراسة مجموعة الأعراض الظاهرة، ومعرفة التاريخ الطبي والعائلي للطفل، والفحص السريري المُتضمن مراقبة الأعضاء المسؤولة عن الكلام من شفتين، وفك، ولسان، وعضلات الفم والحلق، كل ذلك في سبيل الوصول إلى التشخيص الدقيق وتحديد الاضطراب الذي يُعاني منه الطفل واستبعاد إصابته بالاضطرابات الأخرى، كما يمكن أن يلجأ الأخصائي إلى إجراءاتٍ أخرى لتشخيص اضطرابات الكلام والنطق، ومن أبرزها ما يأتي:[٢]
ويمكنهم كذلك اكتشاف الخدمات التعليمية الخاصة المطلوبة في حال كان الطفل مصابًا باضطراب. ويبني الفريق قراراته على ما يلي:
قد يجِد المُصابُ بأحد اضطرابات التَّعَلُّم صعوبةً في المهارات التالية:
كما يمكن لمشكلات الذاكرة قصيرة الأجل، والتي يطلق عليها أيضًا الذاكرة العاملة، أن يكون لها دور في ذلك.
ولتأكيد التشخيص، يستخدم الأطباء نماذج الاستبيانات التي يجيب عنها الأهل وأساتذة المدرسة، وكذلك فحص الطفل اضطرابات التعلم عند الأطفال وملاحظة سلوكياته.
تستمرُّ الاختلافات العصبية في مرحلة البلوغ، وتستمر الأعراض السلوكية لدى حوالى نصف الأشخاص في مرحلة البلوغ.
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: